مهمة جمعية لورد هي رعاية وخدمة الأفراد والأسر المتضررة من مرض الإيدز وإدمان المخدرات، فموضوع الإدمان موجود في الحياة اليومية، ولكن الجمهور يخشى تجنبه لأنه لا يفهمه بما فيه الكفاية، وهذا يجعل مدمنين المخدرات و يبدو أن مرضى الإيدز على خلاف مع المجتمع. ويفصلهم جدار مرتفع، كما أنني ممتن للغاية لجمعية لورد لأنها لم تدخر جهدا في العمل على إلغاء تجريم الإيدز واستخدام العديد من الأساليب لإعلام المزيد من الناس عنه. وآمل أن يمكن لعدد أكبر من الناس أن يفهموا الوضع المعيشي للإيدز ويتعاملوا معه بلطف، وهي طريقة للقضاء على التحيز الاجتماعي والتمييز، ونأمل أن يصبحوا أكثر راحة.